لقد تفننت فرنسا في تعذیب الشعب الجزائري بمختلف الطرق والوسائل، فاستعملت الأسلحة الناریة والقنابل الفسفوریة والنابالم والمحارق الجماعیة، وارتكبت المجازر الدمویة، ولكن الأفظع من ذلك هو أن تستغل البحث العلمي وتطوره لخدمة أغراضها الدنیئة، باستخدامها البشر كفئران تجارب من أجل الانخراط في النادي النووي، واللحاق بالولایات المتحدة الأمریكیة والإتحاد السوفیاتي، ممارسة بذلك أكبر إبادة وأبشع جریمة في حق الإنسانیة، دفع الجزائريون عامة وسكان الصحراء خاصة ثمنها باهظا.
عشية ذكرى تفجيرات رڨان النووية المصادف لــ 13 فبراير، نظم نادي المحاضرات بثانوية الشهيد سماحي محمد .. محاضرة احيائية من تنشيط الأساتذة الفاعلين بالنادي وعرض توثيقي من خلية الإعلام بالثانوية،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق