لا يلزمك أن تكون فلسطينياً لتحب فلسطين، فحقاً حبها لا يستحق هوية أو جنسية، إن حبها يكون بالفطرة، فهو شيء يشبه حبنا لأمهاتنا بلا تفكير, هكذا دأب عليه اجدادنا واباؤنا هو زرع حب فلسطين في قلوبنا حيث كانت لنا وقفة على مستوى ثانوية الشقيق شارك فيها جميع الطاقم التربوي والاداري وكذا التلاميذ تضامنا مع اخوانهم في القدس وهذا يدل على المحبة والاخوة بين الشعبين فنسال الله لهم النصر والصمود في هاته الايام ونتمنى ان شاء الله ان يتحرر الاقصى من اليهود الغاصبين
#فشكرا_شكرا لكم جميعا على هاته الوقفة التي تنم على حسكم بقضايا امتنا فالجزائر مع فلسطين ظالمة او مظلومة
#خلية_الاعلام: أ.بكيري عبد الحق.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق